ذكرت مصادر مطلعة أنّ الإعصار الذي ضرب البارحة ولاية لبراكنة كشف عن غياب تام للطاقم الصحي في هذه الولاية؛ و أنّ الكثير خارج الولاية.
مما استدعى إلى تدخل الجيش بأوامر عليا من الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لتخفيف الكارثة على أهل المنطقة.
فتدخلت وحدات الجيش الوطني و بساراته الإسعافية و طاقمه الطبي لمباشرة عملية الإنقاذ.