نائب الأغلبية لمرابط ولد الطالب ألمين :
حاولنا مرارا أن نحصل على سيرته الذاتية ، لكن من دون جدوى.
اشتهر بسخاءه ، و ذكائه في توظيف حساسيات دائرته الأنتخابية لصالحه.
يقدم نفسه في المحافل العامة على أنه يقود حلفا سياسيا يضم جميع القبائل و الشرائح في المقاطعة.
يصفه البعض ” بالمتمرد” على القوى التقليدية، فقد استطاع في مرة واحدة هزيمة مشيختين تقليديتين ، الأولى في بلدية أغورط ، و الثانية في النيابيات.
من أعماله الخيرية:
منذ 2016 وهو ينظم سقاية مستمرة داخل 11 حيا في فصل الصيف.
– يقدم معونات شهرية لبعض الأسر داخل دائرته الأنتخابية .
– المساعدة في حفر عدة آبار حتى الآن في المقاطعة.
– توزيع لوحات للطاقة الشمسية في عدة قرى و أرياف.
– ساعد في دعم وتمويل التظاهرات و الندوات الفكرية والثقافية في المقاطعة.
– ساعد في إنشاء بعض السدود للمزارعين.
– استجلب بعض المضخات و المولدات الكهربائية لبعض القرى في مقاطعته.
– دعم و مول الأندية الرياضية في المقاطعة مرات و مرات .
– ساهم في مواساة العديد من الكوارث الطبيعية التي حلت ببعض أهالي المقاطعة.
– قدم جوائز للمتفوقين في الإمتحانات الوطنية و كذلك قدمها لأساتذتهم و لوكلائهم و مدارسهم.
نائب تواصل إمادي ولد سيد المختار :
خلفيته التعليمية محظرية بحتة ، تتدرج في عدة وظائف حزبية ، و انتزع لتواصل أحد مقاعد نواب مقاطعة كيفه مرتين متتاليتين.
من أعماله الخيرية في دائرته الأنتخابية :
– يتطوع كل سنة براتب شهري لفقراء دائرته الأنتخابية.
– يمول حملة السقيا في فصل الصيف لبعض أحياء مدينة كيفه.
– يقدم مساعدات في مواسم الأعياد ليتامى.
– يمول سقاية الطلاب أيام أمتحان الباكلوريا.
نائب الأغلبية خطري ولد الشيخ :
وﻟﺞ ﺭﺟﻞ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺧﻄﺮﻱ ﻭﻟﺪ الشيخ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﻣﻦ ﺑﺎﺑﻬﺎ ﺍﻟﻮﺍﺳﻊ ﻭ ﺫﺍﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺣﺰﺏ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﺩفعه ﺇﻟﻰ ﻣﻌﻤﻌﺔ ﺍﻟﻨﻴﺎﺑﻴﺎﺕ الماضية ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻃﻌﺔ ﻛﻴﻔﻪ بغتة .
ﻭ ﺑﻤﺎ ﺃﻥّ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻛﺎﻥ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻦ ﺍﻷﺿﻮﺍﺀ ؛ ﻓﺈﻥّ ﺍﻟﻘﻠّﺔ ﻫﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ كانوا ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ الكثير ﻋﻦ ﻣﺮﺍﺣﻞ ﺩﺭﺍﺳﺘﻪ ﻭ ﺳﻴﺮﺗﻪ ﺍﻟﻤﻬﻨﻴﺔ ﻭ ﻋﻼﻗﺎﺗﻪ السياسية و الإجتماعية.
و لعل أقل ما يقال عن خطري ولد الشيخ من حيث التجربة الإدارية و المقاعد الدراسية أن كعبه في مجال التعليم كان يعلو كثيرا على زملاءه النواب الذين يوجدون معه في دائرته الأنتخابية من خلال زاوية الإدارة و الثقافة العامة..
لكنه بعد فوزه بولوج قبة البرلمان ، تركزت تدخلاته في دائرته الأنتخابية على :
– حملة تنقيب عن المياه العذبة لسقاية بعض القرى في بلدية كورجل