ينتشر استياء كبير بين الطلاب المتفوقين في الأمتحانات الوطنية و آبائهم من تقاعس عمد مقاطعة عن تشجيع و تكريم المتميزين في دراستهم على مستوى بلدياتهم.
يقول أحد آباء التلاميذ فضل عدم الكشف عن اسمه أنه تصيبه غبطة من بلدية لعيون حين سمع أن عمدتها سارع إلى الأحتفاء و تكريم الأوائل في بلديته.
و طالب أيضا العمد ببيع ما ﻗﺪمه ﻣﺸﺮﻭﻉ RIMRAP ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﺳﺎﺑﻖ من ﻣﻌﻮﻧﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﻋﻼﻑ للبلديات و التي ﺑﻠﻎ ﺣﺠﻤﻬﺎ 76 ﻃﻨﺎ .
ﻭﺣﺴﺐ ﺍﻻﺗﻔﺎﻕ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻤﺪ تم ﺗﻮﺯﻳﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺤﻮ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ :
ﺑﻠﺪﻳﺔ ﻛﻴﻔﻪ : 18 ﻃﻨﺎ
ﺑﻠﺪﻳﺔ ﺃﻗﻮﺭﻁ : 14 ﻃﻨﺎ
ﺑﻠﺪﻳﺔ ﺍﻟﻤﻠﻜﻪ : 12 ﻃﻨﺎ
ﺑﻠﺪﻳﺔ ﻟﻜﺮﺍﻥ : 12 ﻃﻨﺎ
ﺑﻠﺪﻳﺔ ﻛﻮﺭﺟﻞ : 10 ﻃﻨﺎ
ﺑﻠﺪﻳﺔ ﺍﻧﻮﺍﻣﻠﻴﻦ 10: ﻃﻨﺎ .
هذا في حالة إذا ما كانت البلديات الستة تعيش إفلاسا.