صحف دولية : تكتب عن نفط موريتانيا و مركز تكوين العلماء

عربي 21

ﻃﺎﻟﺐ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 400 ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻷﺋﻤﺔ ﻭﺍﻟﻔﻘﻬﺎﺀ ﻓﻲ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ، ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ، ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﺑﺈﻋﺎﺩﺓ ﻓﺘﺢ ” ﻣﺮﻛﺰ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺑﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ” ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺃﺳﻪ ﻋﻀﻮ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﺪﺩﻭ .
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﻓﻲ 24 ﺃﻳﻠﻮﻝ / ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ، ﺛﻢ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺮﺃﺳﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺪﺩﻭ .
ﻭﺑﺮﺭ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺙ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻷﻣﻴﻦ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ، ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺑﺎﻟﻘﻮﻝ، ﺇﻥ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﻭﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ” ﻳﻜﺮﺳﺎﻥ ﻳﻮﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻡ ﻣﻨﻬﺠﻴﺔ ﺗﺨﺎﻟﻒ ﺍﻟﻤﻨﻬﺠﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﺑﺎﻟﺒﻠﺪ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻼﺣﻈﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺘﻤﻮﻳﻼﺕ ﻭﻣﺼﺪﺭﻫﺎ .”
ﺇﺟﻤﺎﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ
ﻭﻭﻓﻖ ﺑﻴﺎﻥ ﺻﺎﺩﺭ ﻋﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﺟﻤﻊ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻌﺎﺕ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ، ﻭﺻﻠﺖ ﻧﺴﺨﺔ ﻋﻨﻪ ﻟـ ” ﻋﺮﺑﻲ 21 ” ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻌﺮﻳﻀﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﻗﻌﻬﺎ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺃﻇﻬﺮﺕ ” ﺇﺟﻤﺎﻋﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﻓﺘﺢ ﻣﺮﻛﺰ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ .”
ﻭﺷﺪﺩ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﻋﻠﻰ ” ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﺘﺠﺎﻭﺏ ﻣﻊ ﻣﻄﺎﻟﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺪﺩ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺑﻔﺘﺢ ﻣﺮﻛﺰ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ، ﻭﺩﻋﺎ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻟﻠﺘﺪﺧﻞ ﻭﺇﺻﺪﺍﺭ ﺍﻷﻭﺍﻣﺮ ﺑﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ .”
ﺗﻨﺎﻗﺾ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ
ﻭﺑﺸﺄﻥ ﺍﻟﻤﺒﺮﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﻹﻏﻼﻕ ﻣﺮﻛﺰ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺙ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ، ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﻟﺪ ﺃﻋﻤﺮ، ﺇﻧﻬﺎ ” ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺒﺮﺭﺍﺕ ﻣﺘﻨﺎﻗﻀﺔ ﻭﻏﻴﺮ ﻭﺍﻗﻌﻴﺔ .”
ﻭﺃﺷﺎﺭ ﻓﻲ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﻟـ ” ﻋﺮﺑﻲ 21 ” ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ” ﺍﻟﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﻣﻨﺎﻫﺞ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ، ﻟﻴﺄﺗﻲ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺸﺆﻭﻥ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻷﺻﻠﻲ ﻭﻳﺆﻛﺪ ﺃﻥ ﻣﻨﺎﻫﺞ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺳﻠﻴﻤﺔ ﻭﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﺃﻱ ﻣﻼﺣﻈﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺄﻥ .”
ﻭﺃﺿﺎﻑ : ” ﺍﻟﻤﺒﺮﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻹﻏﻼﻕ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ، ﻣﺠﺮﺩ ﺃﺑﺎﻃﻴﻞ ﻭﺍﻟﺘﻨﺎﻗﺾ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺼﻞ ﻓﻲ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺨﺼﻮﺹ ﺃﻛﺪ ﺫﻟﻚ .”
ﻭﺑﺨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻤﺒﺮﺭ ﺍﻵﺧﺮ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻖ ﺑﻤﺼﺎﺩﺭ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻞ، ﺃﻛﺪ ﻭﻟﺪ ﺃﻋﻤﺮ، ﺃﻥ ” ﺃﻏﻠﺐ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻼﺕ ﻫﻲ ﺗﺒﺮﻋﺎﺕ ﺗﺄﺗﻲ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺒﻠﺪ، ﻭﺇﻥ ﺟﻤﻴﻌﻬﺎ ﻣﻮﺛﻖ ﻭﻳﻤﺘﻠﻜﻮﻥ ﻭﺛﺎﺋﻖ ﺍﺳﺘﻼﻣﻪ، ﻣﻀﻴﻔﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﻹﻃﻼﻉ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺃﻳﻀﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺴﺎﺏ ﺍﻟﺒﻨﻜﻲ ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﺎﻟﻤﺮﻛﺰ .”
ﻭﺳﺎﻃﺔ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ
ﻭﺃﻛﺪ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺙ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺍﻟﻮﺳﺎﻃﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﻮﺩﻫﺎ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻷﺋﻤﺔ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ ﺗﻮﻗﻒ ﻟﻔﺘﺮﺓ، ﻣﻀﻴﻔﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﻳﻘﺪﺭﻭﻥ ﺃﻥ ﺟﻬﺪ ﻳﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﻓﺘﺤﻪ، ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺳﺎﻃﺔ ﺳﺒﻖ ﻭﺃﻥ ﻋﻘﺪﻭﺍ ﻋﺪﺓ ﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﻣﻊ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻭﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ .
ﻭﺗﺸﻬﺪ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﺃﺳﺒﻮﻋﻲ ﺍﺣﺘﺠﺎﺟﺎﺕ ﻭﻣﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﺗﻄﺎﻟﺐ ﺑﺈﻋﺎﺩﺓ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺪﺭﺱ ﻓﻴﻪ ﻧﺤﻮ 500 ﻃﺎﻟﺐ

 

رأي اليوم

ﻮﺍﻛﺸﻮﻁ / ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺒﻜﺎﻱ / ﺍﻷﻧﺎﺿﻮﻝ – ﻭﻗﻌﺖ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﻭﺷﺮﻛﺔ ﺗﻮﺗﺎﻝ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻴﺔ، ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ، ﻓﻲ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ، ﻋﻘﺪﺍ ﻟﻠﺘﻨﻘﻴﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﻭﺍﻟﻐﺎﺯ .
ﻭﻭﻗﻊ ﺍﻟﻌﻘﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﻭﺍﻟﻄﺎﻗﺔ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺩﻥ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺡ، ﻭﻋﻦ ﺗﻮﺗﺎﻝ ﻣﺪﻳﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ، ﻛﻴﻪ ﻣﻮﺭﻳﺲ، ﺑﺤﺴﺐ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻷﻧﺒﺎﺀ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺮﺳﻤﻴﺔ .
ﻭﺍﻟﻌﻘﺪ ﻳﺨﺺ ﺍﻻﺳﺘﻜﺸﺎﻑ ﻭﺍﻹﻧﺘﺎﺝ ﺑﺎﻟﻤﻨﻄﻘﺘﻴﻦ ﺱ 15 ﻭ ﺱ 31 ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺽ ﺍﻟﺴﺎﺣﻠﻲ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ، ﻭﻓﻖ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺫﺍﺗﻪ .
ﻭﻗﺎﻝ ﻣﺪﻳﺮ ﺗﻮﺗﺎﻝ ﺑﺈﻓﺮﻳﻘﻴﺎ، ﺇﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺗﻔﺎﻕ ﺟﺎﺀ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﺍﻟﺘﺒﺎﺩﻝ ﺑﺠﺪ ﻭﻣﻬﻨﻴﺔ ﻭﺷﻔﺎﻓﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﻭﺍﻟﺸﺮﻛﺔ .
ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺃﻥ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻨﺤﺘﻬﺎ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﻟﺸﺮﻛﺘﻪ ﺳﺘﺪﻓﻌﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻜﻞ ﺟﺪﻳﺔ ﻭﻣﺜﺎﺑﺮﺓ ﺃﻛﺒﺮ، ﺧﺎﺻﺔ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻳﺄﺗﻲ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻳﺘﻤﻴﺰ ﻓﻴﻪ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ﻭﺍﻧﺘﻬﺎﺝ ﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﺑﺤﺴﺐ ﻗﻮﻟﻪ .
ﻭﺗﻨﺘﺞ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﺣﻮﺍﻟﻲ 5 ﺁﻻﻑ ﺑﺮﻣﻴﻞ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻔﻂ، ﻭﻓﻖ ﺑﻴﺎﻧﺎﺕ ﺻﻨﺪﻭﻕ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ .
ﻭﻭﻗﻌﺖ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﻭﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻝ، ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ / ﺷﺒﺎﻁ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺍﺗﻔﺎﻗﻴﺔ ﻻﺳﺘﻐﻼﻝ ﺣﻘﻞ ﻏﺎﺯ ﺍﻟﺴﻠﺤﻔﺎﺓ / ﺃﺣﻤﻴﻢ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻙ ﻋﻠﻰ ﺣﺪﻭﺩﻫﻤﺎ ﺍﻟﺒﺤﺮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻴﻂ ﺍﻷﻃﻠﺴﻲ، ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﺃﻥ ﻳﺒﺪﺃ ﺍﻹﻧﺘﺎﺝ ﺑﺸﻜﻞ ﻓﻌﻠﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻞ ﻋﺎﻡ .2021
ﻭﻳﻌﺪّ ﺣﻘﻞ ﺍﻟﺴﻠﺤﻔﺎﺓ ﺃﻫﻢ ﺍﻛﺘﺸﺎﻑ ﻟﻠﻐﺎﺯ ﺑﺎﻟﺒﻠﺪﻳﻦ، ﻭﺗﻘﺪﺭ ﺷﺮﻛﺔ ﻛﻮﺳﻤﻮﺱ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻛﺘﺸﻔﺘﻪ، ﻭ ﺑﻲ ﭘﻲ ﺷﺮﻳﻜﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻪ، ﺍﺣﺘﻴﺎﻃﺎﺗﻪ ﺑـ 25 ﺗﺮﻟﻴﻮﻥ ﻣﻜﻌﺐ


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى