كيفه :”مبادرة الوحده والبناء” بقيادة رجل الأعمال عبد الرحمن ولد محود تنظم مهرجانا ليليا حاشدا

نظمت مبادرة الوحدة و البناء التي يتزعمها السياسي و رجل الأعمال عبد الرحمن ولد محود بمدينة كيفه الليلة البارحة مهرجانا جماهيريا حاشدا بحضور وفد من المنسقية الجهوية لحملة المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني على مستوى ولاية لعصابه.
غصت الصفوف الأمامية للمهرجان بحضور منتخبي المقاطعة و الوجهاء و الأطر و ممثلي الأحلاف السياسية التقليدية في المقاطعة .
و قد شكر المنسق الجهوي المساعد للحملة على مستوى ولاية لعصابه أصحاب هذه المبادرة على ما بذلوه من جهد في تنظيم هذه الأمسية الحاشدة حاضا فيها الجميع على تكثيف التصويت للمرشح محمد الشيخ الغزواني خلال الساعات الأولى من صبيحة السبت القادم لتأمين النصر و الخروج بنتيجة عالية.

أما المسؤول الإعلامي ورئيس لجنة التعبئة والتحسيس لمبادرة الوحدة والبناء الشاعر المصطفى ولد أمون فقد رحب في مداخلته بالجمهورو بعد أن شنًف أسماعهم بقصيدة جادت بها قريحته تناسب المقام، قال أن” أصحاب هذه المبادرة صبر في اللقاء صدق في العهد و للعهد عندهم معنى”و لهم مكاتب عدة منها ” بير البرك و السعادة و الوئام و دار العافية و اطويله و السياسة و الفردوس و اتويميرت و النزاهة و القائمة تطول” على حد قوله، و في ختام كلمته طالب مناصري مبادرة الوحدة و البناء بالتصويت بأريحية على مرشح االإجماع بتأن و من دون تعجل حتى لا يفسد أي صوت.

أما رئيس مبادرة الوحدة والبناء رجل الأعمال محمد عبد الرحمن ولد محود فقد دعا كافة مناصريه في السهرة الانتخابية الحاشدة إلى التصويت المكثف صبيحة يوم الاقتراع السبت القادم من أجل ضمان فوز ساحق وبشكل مريح في الشوط الأول للمرشح محمد الشيخ الغزوان في انتخابات التاسع والعشرين من الشهر الجاري.
مبادرة الوحده والبناء لدعم مرشح الإجماع ” يقودها الفاعل السياسي ورجل الأعمال محمد عبد الرحمن ولد محود مترشح سابق في الإنتخابات النيابية 2023 نائبا عن مقاطعة كيفه
و تميز حشده الإنتخابي هذا المساء بحسن التنظيم و عفوية الإقبال و فوران الحماس و انسيابية المشاركات و أريحية المتدخلين.
تلاحمت فيه اسكتشات دعائية للمرشح محمد الشيخ الغزواني مع هتاف الجمهور الصادح له بالفوز.

مبادرة الوحدة و البناء فتحت مقرات للحملة في عدة أحياء بكيفه، و في ضواحيها و في قرى نائية منها كذلك ،و لها لجان تعبوية و تحسيسية تمارس عملها بهدوء خلال الحملة الإنتخابية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى