تم تدشين فرع مشروع ( مدن) بمدينة كيفه في 08 مارس 2021 م
وينتهي تدخله في مايو 2025م. و تمويله مشترك ما
بين الحكومة الموريتانية والبنك الدولي بغلاف مالي 71مليون دولار أمريكي على مدى فترة خمس سنوات.
“.
و يتكون الفرع من أربعة مكاتب هي :
1/ أخصائي المنشآت
2/ أخصائي إبرام الصفقات
3/ أخصائي البيئة
3/ رئيس الفرع الجهوي
الأخصائية الإجتماعية و النوع.
في وقت سابق قال رئيس المشروع أنّ هناك معايير و شروطا مهمة للإستفادة من تدخلات المشروع في مدينة كيفه و التي يبلغ تعدادها تسعا و خمسين مشروعا بعضها يتعلق بجمع و معالجة و طمر القمامات و تنمية لمسيله و ترميم سوق القديمة.
من المشاريع التي تدخل فيها المشروع و يتساءل المواطن عن مدى دورها في التنمية : بناء مدخل مدينة كيفه الذي وصل تمويله حوالي 20 مليون أوقية ، و كذلك مدخل بلدية كيفه بأكثر من 10 مليون بالإضافة إلى ورشات و دراسات قام بها المكتب في البلدية.
و بعد مرور ثلث المدة المحددة للمشروع أو أكثر، ما زال المشروع عاجزا عن تجسيد وعوده الكبرى على أرض الواقع.
فهناك مشاريع مهمة بشر بإنجازها حين انطلاقته و لما تزال تستقطب كل حين التساؤل عن مصيرها، و إن شرع في بعضها ،و هي :
1/ خلق قطب حضري بمحيط المستشفى الجهوي للراحة ليضيف موارد جديدة للبلدية
2/ مشروع لمسيله: يهدف إلى استغلاله وتحويله إلى سلّة غذائية تساهم في توفير الغذاء للسكان .
3- القيام ببناء 20كم من الطرق المعبدة يحدد مسارها لاحقا بما في ذلك بناء طريق يربط بين غرب لمسيلة والمطار ليدور من جنوب المدينة باتجاه طريق الأمل
4/ بناء مكب كبير للنفايات بالمعايير والمواصفات العصرية، وذلك في مكان خارج المدينة ، و خلق18 نقطة لتجميع النفايات على أن تتم معالجاتها ثم القيام بطمر الباقي منها.