غابت لافتات حراك ” ارواية كيفه ” يوم الٱثنين الماضي عن الأجواء الأحتفائية بقدوم الرئيس محمد ولد العزيز من أجل تدشين آبار نكط.
و فسر منسق ” ارواية كيفه ” ذلك بأنها خطوة احتجاجية بعد أن اكتشفوا أن هناك ما يثير الريبة في جدوائية تدشين ” آبار نكط” وبالتالي انعكاسه على سقي المدينة.
و أضاف المنسق أن ” ارواية كيفه ” كانت قد قررت استقبال الرئيس في وقت سابق و أن تشكر الحكومة و جهزت لذلك لافتات لكنها اختارت بعد ذلك التقاعس و التريث و مراقبة المشهد حتى تضح الرؤية و يكون موقفها من جدوائية المشروع على بينة.
و أردف المنسق قائلا : إننا لن نخذل مدينتنا في الدفاع عن قضيتها العادلة ، و التي تتمثل في حقها الطبيعي الشرب .