ذكرت وسائل الإعلام اليوم تفاقم الأزمة بين شركة تازيازت و عمالها بعد إختطاف احد المناديب من طرف الامن.
و هذه تعتبر واحدة من عدّة عمليات إخفاء قسرية يقوم بها الأمن ضد ناشطين.
فالشيخ ولد غدّه على سبيل المثال كان واحدا من هؤلاء الضحيا و لم يتمّ الإعلان عن مكان وجوده إلا بعد حراك سياسي و أحتجاج اهلي.
و كذالك و قع نفس الشيئ لبعض الناشطين عند زيارة الرئيس لمدينة إنواذيب.
و هنا يتساءل بعض المراقبين:
هل النظام ملّ ساسة ضبط النفس مع خصومه و الناشطين ضده؟
هل صار يفضل العصا الغليظة و اليد الحديدية؟