وطني: مجمل ما تناولته الصحف الوطنية في هذا الصباح
لأخبار (نواكشوط) – مددت اللجنة المستقلة للانتخابات الإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي، وذلك للمرة الثانية منذ انطلاقته منتصف مايو الماضي، وتم تمديده حتى 27 يونيو الجاري.
أمّا مركز صحراء فقد جاء بمقارنة على الإقبال على الإحصاء قبل التمديد وبعده فقال:
أعلنت اللجنة المستقلة وصول عدد المسجلين عند اكتمال فترة التمديد الأولى للإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي التكميلي إلى حوالي 75 ألف مسجل وهو ما يعني زيادة اللائحة بنصف الأعداد التي تم تسجيلها في الفترة الأصلية للإحصاء.
أمّا الطوارء فقد نقلت عن موقع ميادين تحت عنوان:
مفارقات غريبة فى استقالة الشيخ يوسف سيلا
شكل إعلان السيناتور يوسف سيلا، استقالته من حزب الإتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم الذي تقوده الوزيرة الناها بنت مكناس، مفارقة طريفة.
فالرجل كان قد تم تجميد عضويته في هذا الحزب سنة 2010، عقب الكشف عن ارتباطاته بمخططات ضد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، تم نشرها ضمن وثائق “وكيليكيس”، تحدثت حينها عن طلبه رفقة آخرين، دعم لوجستي وأسلحة من “إسرائيل” بغية الإطاحة بولد عبد العزيز، فقام حزبه آنذاك بتعليق عضويته، ليباشر هو حراكه المناوئ ضد النظام، تارة من خلال حركة “إيرا” وطورا من خلال المنتدى، ومن ثم برز ضمن الحراك المناوئ للتعديلات الدستورية، ليعلن اليوم استقالته من الحزب، احتجاجا على قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، فكيف يستقيل من حزب لم تعد له علاقة مباشرة به.
قرارد تجميد عضوية يوسف سيلا في حزب الإتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم، علق عليه حينها بالقول، إنه يعارضه ويعتبره غير قانوني ولا منصف.
أمّ أقلام حرة فقد ذكرت نحت عنوان بارز:
أمن الطرق يعاقب العنصرين اللذين ضبطهما ولد عبد العزيز
قالت مصادر موثوقة ان قيادة امن الطرق اتخذت مساء الثلاثاء اجراء بتحويل العنصرين اللذين ضبطهما رئيس الجمهورية محمد ولدعبد العزيز وهما يسامحان عسكريا يستغل سيارة مظللة الاحد الماضي في دار النعيم.
وحسب المصادر فقد تم تحويل العنصرين الي مدينة ازويرات في اقصى الشمال الموريتاني.